أنعش ليفربول حظوظه في المنافسة على الدوري الإنجليزي بإسقاط ضيفه مانشستر يونايتد 2-0 عصر الأحد باستاد أنفيلد.
فرفع ليفربول رصيده إلى 18 نقطة قافزا إلى المركز الخامس، ومقتربا من الشياطين أصحاب المركز الثاني بـ22 نقطة، فيما يغرد تشيلسي وحيدا في الصدارة.
أحرز الإسباني فيرناندو توريس والبديل الفرنسي ديفيد نجوج هدفي الحمر في الدقيقتين 65 و 96.
وبهدذه النتيجة يستمر ليفربول في إسقاط مانشستر يونايتد للموسم الثاني على التوالي، بعد أن فاز في مباراتي الذهاب والعودة الموسم الماضي.
شهد اللقاء ظهور مايكل أوين بقميص مانشستر في ملعب "أنفيلد" الذي احتضنه وقت تحوله إلى نجم مع ليفربول، قبل أن يرحل إلى ريال مدريد ومنه إلى نيوكاسل.
أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه الصربي نمنيا فيديتش من جانب مانشستر مع الدقيقة 90، والأرجنتيني خافيير ماسكيرانو من ليفربول في الدقيقة 93.
جاءت المباراة قوية وكان شوطها الثاني غاية في الإثارة من جانب الفريقين غير أن ليفربول أحسن استغلال الفرص التي لاحت له ليخرج باللقاء حاصدا النقاط الثلاث.
قبل بداية المباراة بدقائق قام جمهور مانشستر يونايتد بالقاء الكرات الشاطئية على أرض الملعب نكاية في ليفربول الذي خسر أمام سندرلاند بهدف نظيف عندما اصطدمت الكرة بإحدى "البالونات" وغيرت اتجاهها إلى داخل المرمى.
كان الشوط الأول متوسط المستوى، وانحصرت الكرة في أغلب فتراته في منتصف الملعب وسيطر أصحاب الأرض على مجريات الأمور.
أخطر الفرص جاءت من ضربة حرة مباشرة صوبها قائد ليفربول جيمي كارجير تصدى لها حارس مانشستر فان دير سار، لترتد إلى توريس الذي سددها، ليقف في وجهها الهولندي العائد من الإصابة مرة أخرى.
أخطر فرص ليفربول أهدرها الهولندي ديرك كاوت في الدقيقة 50 عندما استقبل كرة ولكنه تباطأ في تسديدها لينقذها ريو فرديناند.
على الجانب الأخر اعتمد مانشستر على الهجمات المرتدة ولم يهدد مرمى الحارس الإسباني بيبي رينا على الإطلاق.
حصل الإكوادوري أنطونيو فالنسيا على ضربة حرة غير مباشرة من الجانب الأيمن عندما عرقله ماسكيرانو بعنف ليحصل الأرجنتيني على البطاقة الصفراء الأولى.
وحول مايكل كاريك لاعب مانشستر الضربة الحرة غير المباشرة برأسه في الدقيقة 61 لتصطدم بالمدافع الأحمر دانيل أجير وتخرج إلى ركنية.
تقدم توريس لليفربول من بينية رفيقه يوسي بنايون، التي وضعت ريو فرديناند مدافع مانشستر في ظهر "النينو"، ليسكن الأخير الكرة على يسار فان دير سار.
بعد الهدف انقلب الحال ليضغط مانشستر على وسط ملعب ليفربول، ويعتمد الحمر على الهجمات المرتدة.
فقد أجري أليكس فيرجسون المدير الفني لمانشستر تغييرين في الدقيقة 74 بنزول مايكل أوين والبرتغالي لويس ناني بدلا من البلغاري ديميتار برباتوف وبول سكولز.
وقابل جمهور ليفربول مايكل أوين بهجوم وصافرات الاستهجان، وهو ناشئ أنفيلد السابق، وأحد هدافي الحمر في آواخر التسعينات.
ورد الإسباني رافايل بينيتث المدير الفني لليفربول بتغيير نجمه – الذي شارك وهو غير مكتمل اللياقة – توريس، ونزول الفرنسي ديفيد نجوج في الدقيقة 81.
وفي الدقيقة 85 كاد الشياطين إدراك التعادل عندما استقبل أوين كرة على صدره حولها لأنطونيو فالنسيا على الجانب الأيمن الذي سددها بقوة، لتصطدم بالعارضة.
ثم عرقل كارجير رفيقه السابق أوين الذي كان في طريقه للانفراد بمرمى ليفربول، ولكن الحكم اكتفى بإشهار البطاقة الصفراء وسط اعتراضات فيرجسون.
ترتد الكرة بانفراد لكاوت من كرة طولية، ليسقطه فيديتش، فأشهر الحكم بطاقة صفراء أيضا، ولكنها الثانية، فخرج الصربي مطرودا في الدقيقة 89.
استمرت محاولات مانشستر يونايتد لإدراك التعادل وسط تكتل دفاعي منظم من أبناء بينيتث، وهجمات مرتدة أكثر خطورة.
في الدقيقة 95 أشهر الحكم البطاقة الصفراء الثانية في وجه الأرجنتيني ماسكيرانو الذي اندفع بقوة في محاولة لقطع الكرة من فان دير سار، ليخرج اللاعب مطرودا.
وقضى نجوج على أحلام مانشستر يونايتد من هجمة مرتدة أحرز منها الهدف الثاني معلنا نهاية المباراة بفوز ليفربول.
فرفع ليفربول رصيده إلى 18 نقطة قافزا إلى المركز الخامس، ومقتربا من الشياطين أصحاب المركز الثاني بـ22 نقطة، فيما يغرد تشيلسي وحيدا في الصدارة.
أحرز الإسباني فيرناندو توريس والبديل الفرنسي ديفيد نجوج هدفي الحمر في الدقيقتين 65 و 96.
وبهدذه النتيجة يستمر ليفربول في إسقاط مانشستر يونايتد للموسم الثاني على التوالي، بعد أن فاز في مباراتي الذهاب والعودة الموسم الماضي.
شهد اللقاء ظهور مايكل أوين بقميص مانشستر في ملعب "أنفيلد" الذي احتضنه وقت تحوله إلى نجم مع ليفربول، قبل أن يرحل إلى ريال مدريد ومنه إلى نيوكاسل.
أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه الصربي نمنيا فيديتش من جانب مانشستر مع الدقيقة 90، والأرجنتيني خافيير ماسكيرانو من ليفربول في الدقيقة 93.
جاءت المباراة قوية وكان شوطها الثاني غاية في الإثارة من جانب الفريقين غير أن ليفربول أحسن استغلال الفرص التي لاحت له ليخرج باللقاء حاصدا النقاط الثلاث.
قبل بداية المباراة بدقائق قام جمهور مانشستر يونايتد بالقاء الكرات الشاطئية على أرض الملعب نكاية في ليفربول الذي خسر أمام سندرلاند بهدف نظيف عندما اصطدمت الكرة بإحدى "البالونات" وغيرت اتجاهها إلى داخل المرمى.
كان الشوط الأول متوسط المستوى، وانحصرت الكرة في أغلب فتراته في منتصف الملعب وسيطر أصحاب الأرض على مجريات الأمور.
أخطر الفرص جاءت من ضربة حرة مباشرة صوبها قائد ليفربول جيمي كارجير تصدى لها حارس مانشستر فان دير سار، لترتد إلى توريس الذي سددها، ليقف في وجهها الهولندي العائد من الإصابة مرة أخرى.
أخطر فرص ليفربول أهدرها الهولندي ديرك كاوت في الدقيقة 50 عندما استقبل كرة ولكنه تباطأ في تسديدها لينقذها ريو فرديناند.
على الجانب الأخر اعتمد مانشستر على الهجمات المرتدة ولم يهدد مرمى الحارس الإسباني بيبي رينا على الإطلاق.
حصل الإكوادوري أنطونيو فالنسيا على ضربة حرة غير مباشرة من الجانب الأيمن عندما عرقله ماسكيرانو بعنف ليحصل الأرجنتيني على البطاقة الصفراء الأولى.
وحول مايكل كاريك لاعب مانشستر الضربة الحرة غير المباشرة برأسه في الدقيقة 61 لتصطدم بالمدافع الأحمر دانيل أجير وتخرج إلى ركنية.
تقدم توريس لليفربول من بينية رفيقه يوسي بنايون، التي وضعت ريو فرديناند مدافع مانشستر في ظهر "النينو"، ليسكن الأخير الكرة على يسار فان دير سار.
بعد الهدف انقلب الحال ليضغط مانشستر على وسط ملعب ليفربول، ويعتمد الحمر على الهجمات المرتدة.
فقد أجري أليكس فيرجسون المدير الفني لمانشستر تغييرين في الدقيقة 74 بنزول مايكل أوين والبرتغالي لويس ناني بدلا من البلغاري ديميتار برباتوف وبول سكولز.
وقابل جمهور ليفربول مايكل أوين بهجوم وصافرات الاستهجان، وهو ناشئ أنفيلد السابق، وأحد هدافي الحمر في آواخر التسعينات.
ورد الإسباني رافايل بينيتث المدير الفني لليفربول بتغيير نجمه – الذي شارك وهو غير مكتمل اللياقة – توريس، ونزول الفرنسي ديفيد نجوج في الدقيقة 81.
وفي الدقيقة 85 كاد الشياطين إدراك التعادل عندما استقبل أوين كرة على صدره حولها لأنطونيو فالنسيا على الجانب الأيمن الذي سددها بقوة، لتصطدم بالعارضة.
ثم عرقل كارجير رفيقه السابق أوين الذي كان في طريقه للانفراد بمرمى ليفربول، ولكن الحكم اكتفى بإشهار البطاقة الصفراء وسط اعتراضات فيرجسون.
ترتد الكرة بانفراد لكاوت من كرة طولية، ليسقطه فيديتش، فأشهر الحكم بطاقة صفراء أيضا، ولكنها الثانية، فخرج الصربي مطرودا في الدقيقة 89.
استمرت محاولات مانشستر يونايتد لإدراك التعادل وسط تكتل دفاعي منظم من أبناء بينيتث، وهجمات مرتدة أكثر خطورة.
في الدقيقة 95 أشهر الحكم البطاقة الصفراء الثانية في وجه الأرجنتيني ماسكيرانو الذي اندفع بقوة في محاولة لقطع الكرة من فان دير سار، ليخرج اللاعب مطرودا.
وقضى نجوج على أحلام مانشستر يونايتد من هجمة مرتدة أحرز منها الهدف الثاني معلنا نهاية المباراة بفوز ليفربول.
الأحد مايو 22, 2011 11:34 pm من طرف دندوشة
» انا الملك
الأحد مايو 22, 2011 11:34 pm من طرف دندوشة
» جولة التحدى بين الشباب و البنات >>> "العميل السرى" <<<
الأحد مايو 22, 2011 11:33 pm من طرف دندوشة
» عرفنا بنفسك
الأربعاء مايو 04, 2011 1:17 am من طرف asrhaf
» يوميات طالب وطالبة
السبت أكتوبر 30, 2010 3:34 pm من طرف *البرنس*
» محكمه المنتدى
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 9:17 pm من طرف rofo
» نصائح الاعضاء
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 12:41 am من طرف rofo
» لعبة العدية
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 12:35 am من طرف rofo
» اتنطط عالعضو الى تختاره براحتك
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 12:28 am من طرف rofo